صورة نشرتها وزارة الدفاع الروسية لإطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات، مؤكدة أن الجيل القادم سيحمل رؤوسا نووية
ماذا سيحدث لو فاز بوتين في أوكرانيا؟
إن التغيير “الكارثي” في النظام العالمي “من شأنه أن يؤدي إلى سقوط حلف شمال الأطلسي، ومذبحة اقتصادية، وحرب نووية حتمية بمجرد أن يرى المستبدون أن الولايات المتحدة والغرب يمكن هزيمتهما”.
ماذا سيحدث لو فاز بوتين في أوكرانيا؟ إن التغيير “الكارثي” في النظام العالمي “سيؤدي إلى”.
حصري: مع توقف الهجوم المضاد الذي طال انتظاره في أوكرانيا وتراجع الدعم العسكري الغربي، هناك الآن مخاوف حقيقية من أن فلاديمير بوتين قد ينتصر ويدمر الأمة. إن أي تحرك لوقف أو خفض حزم المساعدات المقدمة لأوكرانيا – كما رأينا بالفعل مع قيام الجمهوريين الأمريكيين بمنع 50 مليار جنيه إسترليني من التمويل – من شأنه أن يصب في مصلحة بوتين من خلال تثبيط الجنود الأوكرانيين في ساحة المعركة ضد القوات الروسية المتقدمة. إن انتصار روسيا لن يعني فقط “تدمير” أوكرانيا وشعبها، بل سيكون “كارثيا” بالنسبة للغرب ويقلب النظام العالمي رأسا على عقب، كما يحذر أولكسندر دانيليوك، الزميل المشارك في معهد الدفاع والأمن. خزان روسي. في الواقع، فإن فوز روسيا على أوكرانيا سيؤدي “بلا شك” إلى سقوط حلف شمال الأطلسي، و”مذبحة اقتصادية” للغرب، فضلاً عن صعود الأعداء بما في ذلك الصين وإيران وكوريا الشمالية، حسبما قال الجنرال الأمريكي المتقاعد بن هودجز لـ MailOnline. وفي جوهر هذا الأمر تكمن حقيقة أن روسيا والجنوب العالمي سوف ينظران إلى هزيمة أوكرانيا على أنها خسارة عسكرية للغرب – فهي ستظهر للعالم أن الناتو، بقيادة الولايات المتحدة، قادر على التضحية بدولة أوروبية من أجل تجنب الصراع النووي. ويقول دانيليوك في تنبؤ مرعب إنه بمجرد أن يدرك المستبدون أن الولايات المتحدة والغرب يمكن هزيمتهم، فإن الحرب النووية ستكون “حتمية” وسيستهلك العالم في سفك الدماء.
تخطط الولايات المتحدة لنشر أسلحة نووية في بريطانيا للمرة الأولى منذ 15 عامًا لمواجهة التهديدات الروسية، حسبما ظهر الليلة الماضية.
أطلق الحوثيون في اليمن صاروخاً على سفينة حربية أمريكية، مما أدى إلى تصعيد أسوأ صراع في البحر الأوسط منذ عقود
أطلق الحوثيون في اليمن صاروخا على السفينة الأمريكية يو إس إس كارني يوم الجمعة، لكنهم بدلا من ذلك أشعلوا النار في سفينة تجارية. القوات المسلحة اليمنية تزعم أن ناقلة النفط مارلين لواندا كانت “بريطانية”