23/12/20:«القسام» تفجر فتحة نفق بجنود وإسرائيل تستعد لتقديم “تنازلات”لهنية

23/12/20:«القسام» تفجر فتحة نفق بجنود وإسرائيل تستعد لتقديم "تنازلات"لهنية

«القسام» تعلن تفجير فتحة نفق بجنود إسرائيليين جنوب غزة

أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس»، اليوم الأربعاء، تفجير فتحة نفق بعدد من الجنود الإسرائيليين، ووقوعهم بين قتيل وجريح في جنوب غزة، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا)».

وقالت «القسام»، في منشور على منصة «إكس»: «تمكّن مجاهدونا من تفخيخ عين نفق شرق مدينة خان يونس، وفور تقدم قوة من جيش الاحتلال لعين النفق، تم تفجيره بالجنود، ووقع أفراد القوة بين قتيل وجريح».

  • جنود إسرائيليون داخل أحد الأنفاق في قطاع غزة (أ.ف.ب)

    أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس»، اليوم الأربعاء، تفجير فتحة نفق بعدد من الجنود الإسرائيليين، ووقوعهم بين قتيل وجريح في جنوب غزة.

    منذ 27 دقيقة
    • «اليونيسف» تتوقع وفاة عدد كبير من أطفال غزة بسبب الحرمان والمرض منذ 4 ساعات
    • عدد قتلى الجيش الإسرائيلي يرتفع إلى 133 منذ بدء العملية البرية الأربعاء 20/12 – 06:38

      المقاومة تخوض اشتباكات عنيفة مع الجيش الإسرائيلي في شوارع خان يونس جنوبي قطاع غزة والقصف يتواصل على الشمال وحصيلة الشهداء ترتفع ومعاناة آلاف النازحين تتفاقم.. نتنياهو مصمم على استمرار الحرب والصراع يمتد لمناطق أبعد و”أنصار الله” تهدد وتحرك لتهدئة جديدة

      غزة – (رويترز) – اندلعت معارك عنيفة بين القوات الإسرائيلية ونشطاء حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في شوارع مدينة خان يونس، ثاني أكبر مدينة في غزة، اليوم الأربعاء، في الوقت الذي أرجأت فيه الأمم المتحدة تصويتا على محاولة لتعزيز توصيل المساعدات للقطاع الفلسطيني الذي يواجه كارثة إنسانية.

      وأدت الحملة الإسرائيلية على حركة “حماس”، إلى تدمير غزة واستشهاد نحو 20 ألفا من سكان غزة، وفق وزارة الصحة في القطاع الفلسطيني. كما تسببت في جوع ونزوح واسعي النطاق.

      ورغم الضغوط الخارجية لتجنب قتل الأبرياء، يقول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الحرب لن تتوقف إلى أن تفرج حركة حماس عمن تبقى من الرهائن الذين تحتجزهم بغزة وعددهم 129، والقضاء على الحركة المدعومة من إيران.

      في غضون ذلك، تأجل تصويت مجلس الأمن الدولي بشأن بدء تسليم المساعدات ليوم آخر أمس الثلاثاء مع استمرار المحادثات في محاولة لتجنب استخدام الولايات المتحدة حق النقض للمرة الثالثة لمنع اتخاذ إجراء بشأن الحرب المستمرة منذ شهرين بين إسرائيل وحماس.

      وكان من المقرر أن يصوت المجلس المكون من 15 عضوا في بادئ الأمر على قرار صاغته الإمارات يوم الاثنين. لكنه تأجل أكثر من مرة، إذ يقول دبلوماسيون إن الإمارات والولايات المتحدة تواجهان صعوبة في الاتفاق على لغة تشير إلى وقف الأعمال العدائية واقتراح إنشاء آلية مراقبة للمساعدات التي تقدمها الأمم المتحدة.

      وعندما سُئلت عما إذا كان الدبلوماسيون يقتربون من التوصل إلى اتفاق، قالت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد للصحفيين أمس الثلاثاء “نحاول، نحاول حقا”.

      وامتد الصراع لمناطق أبعد من غزة منها البحر الأحمر، حيث تهاجم قوات الحوثي المتحالفة مع إيران والمتمركزة في اليمن سفنا تجارية بالصواريخ والطائرات المسيرة، مما أدى إلى إنشاء عملية بحرية متعددة الجنسيات لحماية طرق التجارة.

      وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في البحرين إن دوريات بحرية مشتركة ستنظم في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن الذي يضم طريق شحن عالمي رئيسيا بين الشرق والغرب، هو مضيق باب المندب.

      وأضاف “هذا تحد دولي يتطلب عملا جماعيا”.

      وقالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري أمس الثلاثاء إنها تلقت معلومات عن محاولة فاشلة لاعتلاء سفينة غرب مدينة عدن الساحلية اليمنية.

      وتعيد بعض شركات الشحن توجيه مساراتها حول أفريقيا.

      وقالت جماعة “أنصار الله” الحوثية إنهم سيواصلون مهاجمة السفن التجارية في الممر التجاري الحيوي، وربما بعملية بحرية كل 12 ساعة.

      وقال المسؤول الحوثي محمد عبد السلام لرويترز إن موقف الحركة الداعم لفلسطين وقطاع غزة سيظل قائما لحين انتهاء الحصار ودخول الغذاء والدواء وإن دعمها للشعب الفلسطيني سيتواصل، مؤكدا أن الحركة لا تستهدف سوى سفن إسرائيل أو تلك المبحرة إليها.

      * قتال شوارع

      وفي غزة، أفاد سكان خان يونس اليوم الأربعاء بوقوع اشتباكات عنيفة بين مقاتلي حماس والقوات الإسرائيلية في وسط المدينة وشرقها. وقال مسؤولو الصحة في غزة إن 12 فلسطينيا استشهدوا في غارة إسرائيلية على منزل في المدينة الواقعة في جنوب القطاع.

      وفقدت إسرائيل 132 جنديا في القتال داخل غزة منذ غزوها للقطاع عقب الهجوم الذي شنته حماس في السابع أكتوبر تشرين الأول، والذي تقول إسرائيل إنه أدى إلى مقتل 1200 شخص واحتجاز 240 رهينة.

      ونشرت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، تسجيلا مصورا لرهينتين إسرائيليين عرفا نفسيهما بأنهما جادي موسى وإلعاد كاتسير.

      وقالت وزارة الصحة في غزة أمس الثلاثاء إن 19667 فلسطينيا استشهدوا وأصيب 52586 آخرون في الحرب. وأفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بأن أكثر من 60 بالمئة من البنية التحتية في غزة دمرت أو تضررت، وإن أكثر من 90 بالمئة من السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة نزحوا عن ديارهم.

      وقال مسؤولون في قطاع الصحة بغزة إن صواريخ إسرائيلية أصابت أمس الثلاثاء منطقة جنوب رفح، حيث تجمع مئات الآلاف من اللاجئين في الأسابيع القليلة الماضية، مما تسبب في مقتل 20 شخصا على الأقل وإصابة العشرات أثناء نومهم في منازلهم.

      وقال السكان إنهم اضطروا إلى البحث في الأنقاض بأيديهم عن أحياء. وقال محمد زعرب الذي فقدت عائلته 11 شخصا في الهجوم “هذا عمل همجي”.

      وقالت وزارة الصحة إن ضربة أخرى في الشمال أدت إلى استشهاد 13 شخصا وإصابة نحو 75 آخرين في مخيم جباليا للاجئين. وتحدث الفلسطينيون عن تكثيف إسرائيل القصف الجوي والمدفعي لجباليا مع حلول الظلام في وقت متأخر من أمس الثلاثاء.

      وقال مسؤولون عسكريون إسرائيليون للصحفيين في مؤتمر صحفي أمس إن الخسائر البشرية الفادحة في صفوف المدنيين هي تكلفة الحملة الإسرائيلية لتدمير حماس واستراتيجية حرب المدن التي ينتهجها المسلحون، على الرغم من القلق العالمي إزاء سقوط ذلك العدد الهائل من القتلى.

      * محادثات بشأن المساعدات والرهائن

      أبدى الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوج استعداد إسرائيل للدخول في “هدنة إنسانية” أخرى بوساطة أجنبية لاستعادة المزيد من الرهائن الذين تحتجزهم حماس والسماح بوصول المزيد من المساعدات إلى غزة.

      واستمرت الهدنة التي تسنى التوصل إليها في أواخر نوفمبر تشرين الثاني بوساطة دبلوماسيين قطريين وأمريكيين لمدة أسبوع قبل أن تنهار وتفضي إلى إطلاق سراح 110 رهائن مقابل تحرير 240 امرأة وقاصرا فلسطينيا من السجون الإسرائيلية.

      واستبعد باسم نعيم، وهو قيادي بحماس يقيم خارج غزة، إجراء المزيد من المفاوضات بشأن تبادل الأسرى مع استمرار الحرب.

      وقال مصدر مطلع على الجهود الدبلوماسية لرويترز أمس الثلاثاء إن رئيس وزراء قطر ورئيسي المخابرات الأمريكية والإسرائيلية أجروا محادثات “إيجابية” في وارسو لبحث سبل إحياء المفاوضات. وأضاف المصدر أنه من غير المتوقع التوصل إلى اتفاق في وقت قريب.إسرائيل تستعد لتقديم “تنازلات” والانتقال للمرحلة الثالثة من الحرب.. تدرس هدنة “طويلة” مع حماس

    • أفادت تقارير إسرائيلية وأمريكية، نُشرت الأربعاء 20 ديسمبر/كانون الأول 2023، بـ”تزايد المؤشرات” بشأن قبول الاحتلال الإسرائيلي التوصل إلى “هدنة مؤقتة” في غزة، يتم بموجبها الاتفاق على صفقة تبادل أسرى جديدة مع حركة حماس، والانتقال إلى “المرحلة الثالثة” من الحرب، في ظل تزايد الضغوط الأمريكية على تل أبيب بشأن إنهاء ما تصفه بـ”العمليات القتالية العنيفة” هناك.

      وقال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، الثلاثاء 19 ديسمبر/كانون الأول، إن تل أبيب مستعدة لهدنة جديدة في قطاع غزة، مقابل إطلاق سراح الأسرى لدى المقاومة، فيما أوضح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال لقاء مع عائلات المحتجَزين، أنه أوفد مؤخراً “مرتين مدير الموساد إلى أوروبا لتنشيط مسار الإفراج عنهم”.

      إسرائيل تدرس تقديم تنازلات في حرب غزة

      وذكرت صحيفة “يديعوت أحرنوت”، الثلاثاء 19 ديسمبر/كانون الأول، أن تل أبيب تدرس تقديم تنازلات في صفقة تبادل الأسرى المفترضة مع حركة حماس، مشيرة إلى أنها تخاطر في ذلك، وتعرف الثمن الباهظ الذي تطالب به حماس في الصفقة الجديدة.

      ونقلت الصحيفة الإسرائيلية، عن الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية، هيلي تروبر، أنه جرى تداول صفقة تبادل محتملة، لكنه قال إنه “في الوقت الحالي لا يوجد شيء ملموس.. تمت مناقشة القضية في مجلس الوزراء، ولا يوجد حالياً أي شيء على الطاولة.. هناك محادثات، وآمل أن تنضج”.

      محلل الشؤون العسكرية بصحيفة “هآرتس” عاموس هرئيل، قال في تقرير نُشر على صحيفة “هآرتس”، إنه على المستوى السياسي وفي المؤسسة الأمنية، هناك رغبة متزايدة بانتقال الحرب الجارية في غزة إلى المرحلة التالية الشهر المقبل، لكن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو قد تكون لديه خطط أخرى بسبب اعتبارات خاصة لديه.

      وأضاف الخبير العسكري الإسرائيلي، أن واشنطن أوصت بتغيير شكل القتال، من خلال إنشاء منطقة عازلة قرب الشريط الحدودي بين قطاع غزة ومستوطنات الغلاف، وربما أيضاً بين شمال القطاع وجنوبه، وتخفيض القوات من خلال سحب جزء من قوات الاحتياط، والتحول إلى شكل من أشكال غارات مركزة، بدلاً من الفرق الأربعة التي تحافظ الآن على عمليات برية واسعة النطاق.

      إسرائيل تقصف بشكل عنيف المناطق السكنية في غزة - رويترز
      إسرائيل تقصف بشكل عنيف المناطق السكنية في غزة – رويترز

      ويتركز النقاش في “إسرائيل” على مسألة “متى يكون من الأفضل السعي لتحقيق هذا التغيير، في منتصف يناير/كانون الثاني أو في نهايته”، وفقاً للخبير العسكري.

      واستدرك هرئيل، بأن هناك عقبة سياسية رئيسية أمام مثل هذه الخطوة، تتمثل في الوضع السياسي لنتنياهو، الذي يخشى من انهيار ائتلافه الحاكم، بسبب ضغط حلفائه من اليمين المتطرف، الذين يرفضون خفض وتيرة الحرب، ويريدون استمرار كثافة الهجمات.

      وشدد هرئيل على أن الأهداف التي أعلنها نتنياهو، في بداية الحرب على قطاع غزة أصبحت الآن تتصادم مع الواقع، وأن الهجمات القوية التي نفذها الجيش لم تنجح في التسبب بانهيار كامل أو تدير القدرة القتالية لحركة حماس.

      كيف تبدو المرحلة الثالثة من الحرب على غزة؟

      الكاتب الأمريكي ديفيد إغناتيوس، في تقرير على صحيفة “واشنطن بوست“، ذكر أن المسؤولين الإسرائيليين يدركون أن هناك حاجة إلى الانتقال إلى مرحلة جديد في الحرب على غزة، وانسحاب جنود الاحتياط من الخطوط الأمامية، وقد تشمل المرحلة التالية إحياء مفاوضات صفقة تبادل الأسرى مع حماس، وما يصاحب ذلك من وقف إطلاق نار يدوم لأسابيع، يعقبه انسحاب تدريجي للقوات الإسرائيلية، لا سيما في شمال غزة.

      وأضاف إغناتيوس، أن الخطط الإسرائيلية ما زالت غامضة، لكن يبدو أن المسؤولين الإسرائيليين يتفقون مع إدارة الرئيس جو بايدن على أساسيات قائمة تتعلق بـ”حكم غزة بعد الحرب”، سواء بفلسطينيين من السلطة الفلسطينية، أو قوة لحفظ السلام، تحظى بدعم من الدول العربية التي وصفها بـ”المعتدلة”.

      وتضغط إدارة بايدن على “إسرائيل” للانتقال إلى المرحلة التالية في أقرب وقت ممكن، وتجنب المزيد من الخسائر في صفوف المدنيين الفلسطينيين، فيما أعدت وزارة الخارجية الأمريكية وثيقة من 20 صفحة تقريباً، تحدد الخطوات والخيارات الأساسية لمرحلة ما بعد الحرب، لكن نتنياهو يقاوم الضغوط الأمريكية، فيما يؤكد بعض المسؤولين الإسرائيليين على عملية انتقالية في يناير/كانون الثاني أو بعده، ولكن هذا اعتراف واضح منهم بأن مرحلة جديدة قادمة، وفقاً لما ذكره الكاتب الأمريكي.

      عناصر من جيش الاحتلال الإسرائيلي في شمال قطاع غزة/ رويترز
      عناصر من جيش الاحتلال الإسرائيلي في شمال قطاع غزة/ رويترز

      وأشار الكاتب الأمريكي، إلى أن المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين على ما يبدو، يسعون إلى تجديد الحوار مع حماس بوساطة قطرية، لإطلاق سراح أكبر عدد ممكن من المحتجَزين الإسرائيليين الذين لا يزالون في غزة، والذين يزيد عددهم على 100.

      وكشف أن المسؤولين الإسرائيليين، يدرسون تمديد وقف إطلاق النار، ربما لمدة أسبوعين، للسماح لحركة حماس بجمع المحتجزين، والانتقال بهم في مكان آمن، مقابل ذلك من الممكن أن تتعهد “إسرائيل” أيضاً بسحب قواتها، وتنفيذ عمليات أكثر تركيزاً، ولا سيما في شمال القطاع.

      هنية والنخالة في مصر.. ومباحثات لهدنة في غزة

      ووصل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، إلى القاهرة، لإجراء مباحثات مع المسؤولين المصريين حول تطورات العدوان على قطاع غزة، والعديد من الملفات الأخرى، وفقاً لبيان صادر عن حركة حماس، الأربعاء 20 ديسمبر/كانون الأول 2023.

      وأعلن الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة، أن وفداً من الحركة برئاسته سيتوجه إلى القاهرة خلال أيام.

      وأضاف: “سنتوجه إلى القاهرة برؤية واضحة هي وقف العدوان، وانسحاب قوات العدو من قطاع غزة، وإعادة الإعمار”.

      رئيس المكتب السياسي لحركة
      رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، إسماعيل هنية – رويترز

      وشدد على أن تبادل الأسرى سيتم عبر “مبدأ الكل مقابل الكل”، بعملية سياسية تتفق عليها القوى الفلسطينية، وعلى رأسها حماس.

      ونقلت وكالة “رويترز”، عن مصدر مطلع الأربعاء 20 ديسمبر/كانون الأول 2023، أن “محادثات مكثفة تجري بوساطة قطرية ومصرية للتوصل إلى هدنة ثانية محتملة في قطاع غزة، ستعيد حركة حماس بموجبها بعض الرهائن مقابل إطلاق إسرائيل سراح سجناء فلسطينيين”.

      وأضاف المصدر أن “عدد الأشخاص المقرر إطلاق سراحهم ما زال قيد البحث، وتصرّ إسرائيل على إدراج الرهائن من النساء والرجال الأكثر ضعفاً”، مشيراً إلى أن “سجناء أمنيين متهمين خطيرين، يمكن أن يكونوا ضمن القائمة”.

      ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي حرباً مدمرة على غزة، أسفرت عن استشهاد 19 ألفاً و667 قتيلاً، و52 ألفاً و586 جريحاً، معظمهم أطفال ونساء، ودماراً هائلاً في البنية التحتية، وكارثة إنسانية غير مسبوقة.

      بايدن يُخطط لشن ضربات صاروخية على الحوثيين.. التلغراف: قد تؤدي لاشتعال حرب إقليمية بالمنطقة

      عشرات الشهداء في القصف الإسرائيلي المتواصل على غزة.. والاحتلال يعلن مقتل قائد مظلّي بالقطاع

فلاديمير بوتين وشي جينبينغ (رويترز)

شي جينبينغ: العلاقات الصينية الروسية المتينة «خيار استراتيجي»

أعلن الرئيس الصيني شي جينبينغ، اليوم الأربعاء، أن الحفاظ على علاقات وثيقة مع روسيا «خيار استراتيجي»، ودعا إلى تعاون ثنائي أعمق.

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز... والأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء (الشرق الأوسط)

القيادة السعودية تهنئ الشيخ مشعل الأحمد بمناسبة تولّيه مقاليد الحكم بالكويت

هنّأت القيادة السعودية الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، بمناسبة تولّيه مقاليد الحكم في دولة الكويت.


زيادة النزوح من بلدات جنوبية لبنانية في اتجاه مناطق آمنة

أشارت «الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام» اليوم (الأربعاء) إلى زيادة حركة النزوح من بلدات جنوبية في اتجاه المناطق الآمنة، مع تصاعد القصف الإسرائيلي.

الأربعاء 20/12 – 07:16

أوكرانيا تعلن صد خامس هجوم جوي روسي على كييف خلال ديسمبر

قال الجيش الأوكراني في ساعة مبكرة من صباح اليوم (الأربعاء) إن روسيا شنت هجومها الجوي الخامس على كييف هذا الشهر، في وقت متأخر من أمس (الثلاثاء).

الأربعاء 20/12 – 07:04

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *