صحف:«السبع» تكرّس «عودة أميركا» وتحشد ضد الصين وروسيا وبينيت يتعهد بتوحيد اسرائيل

أثارت عودة برنامج يسعى لشرح النظريات والمفاهيم في مجالات معرفية شتى جدلا ونقاشا على مواقع التواصل الاجتماعي لأسباب غير مرتبطة بمحتواه.

فالنقاش حول برنامج “الدحيح”، الذي يقدمه أحمد الغندور، ارتبط بعودته عبر شركة إماراتية تُتهم بـ”الترويج للتطبيع مع إسرائيل”

وتستعين نيو ميديا أكاديمي، منتجة البرنامج، بمجموعة من شخصيات عالمية مختصة بهذا المجال، من أكاديميين وخبراء ومؤثرين، بينهم إسرائيليون، بالتعاون مع منصات عالمية.

ووقعت الإمارات والبحرين، في سبتمبر/أيلول الفائت، اتفاقيتي تطبيع مع إسرائيل، في البيت الأبيض، برعاية أمريكية، وسط حالة من الانقسام في الأوساط الشعبية العربية.

وعلى الرغم من أن الحلقة الأولى من البرنامج، بعد استئنافه، قد حظيت بنحو مليوني ونصف مشاهدة في أقل من 48 ساعة، إلا أن وسم قاطعوا الدحيح حل ضمن الوسوم الأكثر انتشارا في العديد من الدول العربية.

وبينما طالب الكثير من المعلقين بمقاطعة البرنامج أصر آخرون على ما الإشادة بما وصفوه بـ”المحتوى المتميز للبرنامج بغض النظر عن الاعتبارات السياسية”.

أكدت شركة التكنولوجيا الحيوية الأمريكية، نوفافاكس، أن لقاح فيروس كورونا الذي طورته ثبت أنه فعال بنسبة تزيد عن تسعين في المئة بما في ذلك السلالات المتحورة من الفيروس.

وقالت نوفافاكس إن لقاحها أظهر حماية بنسبة مئة بالمئة ضد الإصابات المتوسطة والشديدة.

وشملت المرحلة الأخيرة من تجاربها على اللقاح 30 ألف مشارك عبر 119 موقعا في الولايات المتحدة والمكسيك.

انتقدت رئيسة وزراء نيوزيلندا، جاسيندا أرديرن، خططا لإنتاج فيلم أمريكي يتناول استجابتها للهجوم الذي شنه مسلح يميني متطرف على مسجدين في مدينة كرايست تشيرش عام 2019.

وقالت أرديرن إن الهجوم “لم يزل حيا في أذهان العديد من النيوزيلنديين، وإنه لأمر قاس جدا أن نعيد التذكير بمقتل 51 شخصا على يد متطرف يميني”، وأضافت أرديرن أن التركيز يجب أن يكون على قصص عائلات الضحايا وليس على دورها في التعامل مع الأزمة.

ونالت رئيسة وزراء نيوزيلندا استحسانا وإشادة، على نطاق واسع، للتعاطف الذي أبدته مع الناجين وعائلات ضحايا المجزرة، ولمسارعتها باتخاذ قرار بتعزيز عملية ضبط الأسلحة في نيوزيلندا.

ويواجه مشروع الفيلم، المعنون “They are us”، انتقادات واسعة داخل المجتمع النيوزيلندي، ويُتهم “بتهميش الضحايا والناجين والتركيز على رد فعل امرأة بيضاء”.

وأعلنت فيليبا كامبل، إحدى منتجي الفيلم، استقالتها من العمل فيه، معللة قرارها بالقول إنها “تتفق مع رئيسة الوزراء وتعتقد أن هذا الفيلم سيسبب الكثير من الاضطراب والانزعاج في المجتمع النيوزيلندي”.

قالت مصادر حكومية بريطانية لبي بي سي إن الرفع النهائي لقيود إغلاق فيروس كورونا في إنجلترا سيتم تأجيله إلى ما بعد 21 يونيو/حزيران.

ومن المتوقع أن يؤكد رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، اليوم الإثنين أن معظم القواعد الحالية ستبقى سارية لمدة أربعة أسابيع أخرى، مع استمرار إغلاق النوادي الليلية وتشجيع الناس على العمل من المنزل في حال أمكن ذلك.

وكان عدد من العلماء دعوا إلى تأجيل تخفيف القيود لإتاحة الفرصة لمزيد من الأشخاص للتطعيم وتلقي الجرعة الثانية، على خلفية انتشار سلالة “دلتا” المتحورة الجديدة من فيروس كورونا والأشد ضراوة.

وسيتم طرح البت في أمر تمديد القيود أمام البرلمان للتصويت، الأمر الذي يمكن أن يؤدي إلى تمرد كبير بين نواب حزب المحافظين الذي يقود الحكومة.

قالت شركة نووية فرنسية اليوم الإثنين إنها تعمل على حل “مشكلة الأداء” في منشأة نووية في مقاطعة غوانغدونغ جنوبي الصين بعد تقرير إعلامي أمريكي عن احتمال حدوث تسرب هناك.

وكانت شبكة “سي إن إن” ذكرت في وقت سابق أن الحكومة الأمريكية تجري تقييما لتقرير عن تسرب في محطة تايشان الصينية للطاقة النووية بعد أن حذرت شركة فراماتوم الفرنسية من “تهديد إشعاعي وشيك” في المنشأة التي تمك جزءا من أسهمها.

وقالت فراماتوم في تصريح لوكالة فرانس برس “وفقا للبيانات المتاحة، فإن المصنع يعمل ضمن معايير السلامة”، وإن فريقها يعمل مع الخبراء المعنيين “على تقييم الوضع واقتراح الحلول لمعالجة أي مشكلة محتملة”.

وذكرت “سي إن إن” أن خطابا من الشركة الفرنسية إلى وزارة الطاقة الأمريكية تضمن تحذيرات من أن هيئة السلامة الصينية رفعت الحدود المقبولة للكشف عن الإشعاع خارج محطة تايشان للطاقة النووية لتجنب الاضطرار إلى إغلاقها.

من جهتها، أكدت مجموعة الطاقة النووية العامة الصينية المملوكة للدولة، وهي الشركة المشغلة لمحطة الطاقة، في بيان مساء الأحد أن “المؤشرات البيئية لمحطة تايشان للطاقة النووية ومحيطها طبيعية”.

.

يجتمع زعماء حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل في قمة وصفها أمينه العام يانس ستولتنبرغ بأنها “محورية” وأنها “ستفتح صفحة جديدة” للحلف على حد وصفه .

وأكد ستولتنبرغ أن إحدى القضايا الرئيسية التي تبحثها القمة ستكون العلاقات مع روسيا، التي قال إنها في أدنى مستوياتها منذ نهاية الحرب الباردة بسبب مواقف موسكو “العدائية ” المستمرة على حد تعبيره.

كما أشار الأمين العام للحلف الى إن الصين يمكن أن يتم إدراجها أيضا على جدول الأعمال بسبب التحديات التي تفرضها سياساتها المستندة الى القوة، مضيفا ان قادة الناتو يتطلعون الى العمل مع الرئيس الاميركي الجديد جو بايدن .

وتعد هذه هي أول قمة للناتو تعقد منذ انتهاء ولاية دونالد ترامب التي شهدت اضطرابا في علاقته مع الحلف، الذي تأسس عام 1949 بقيادة الولايات المتحدة .