مختارات من الصحافة

الجيش الإسرائيلي ينسحب منهزما من شمال غزة ونتنياهو ينشر الأكاذيب ومجلس الأمن يصوت اليوم على قرار لوقف الهجوم على رفح ومؤيدو ترمب يحرّضون على أعمال شغب وعنف بعد إدانته وذلك بعد مرور مائتان وثمانية وثلاثون يوماً متواصلاً من حرب الابادة الجماعية وشلالات الدم وسياسات التجويع والحصار والتشريد المتكرر من قبل دولة الاحتلال الاسرائيلي بوجه الشعب الفلسطيني كما يقول الرئيس علي ناصر محمد. مجلس الأمن يصوت اليوم على قرار لوقف الهجوم على

مجلس الأمن يصوت على قرار بوقف الهجوم على رفح، والجيش الإسرائيلي يعلن سيطرته على محور فيلادلفيا الجيش الإسرائيلي أعلن أنه سيطر على محور فيلادلفيا الاستراتيجي الذي يقع على طول الحدود بين غزة ومصر، فيما يصوت مجلس الأمن، يوم الخميس، على مشروع قرار لوقف الهجوم على رفح. وينص مشروع القرار الذي تقدمت به الجزائر، على مطالبة مجلس الأمن بإصدار قرار يلزم إسرائيل، “السلطة القائمة بالاحتلال، أن توقف فورا هجومها العسكري، وأي

  قال مندوب الجزائر لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، إن الجزائر ستقترح، الأربعاء 29 مايو/أيار 2024، مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي، “لوقف القتل” في رفح، وذلك بعد الاستهداف الأخير لخيام النازحين رغم قرار محكمة العدل الدولية بوقف الهجوم على المدينة التي تؤوي أكثر من مليون لاجئ جنوب قطاع غزة. وقال بن جامع في تصريحات صحفية بعد اجتماع مغلق لمجلس الأمن الدولي بشأن قطاع غزة، إن “الجزائر ستوزع مشروع قرار

وفي اليوم 235 لطوفان الاقصى حصيلة شهداء الحرب على قطاع غزة تتجاوز الـ36 الفا والجيش الإسرائيلي يعترف بإصابة 13 عسكريًا والمقاومة تتصدى وتواصل عملياتها وإسبانيا وأيرلندا والنرويج تعترف رسميا بفلسطين كدولة،واسرائيل تجعل رفح “مدينة بلا مستشفيات”و«مجزرة جديدة اعترفت إسبانيا وأيرلندا والنرويج رسمياً اليوم بفلسطين كدولة، في وقت تستمر فيه إسرائيل بشن غارات على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، ما أدى إلى نزوح أعدادٍ كبيرة من الفلسطينين، وسقوط قتلى وجرحى، وخروج جميع المستشفيات

اذا ماكبرت مايتصغر القوات الإسرائيلية تفتح النار على جنود مصريين على حدود غزة مما أدى إلى مقتل شخص واحد على الأقل – حيث يهدد غزو رفح بإثارة صراع عربي أوسع وقال الجيش الإسرائيلي إن القوات الإسرائيلية تبادلت إطلاق النار مع جنود مصريين بالقرب من رفح، مما أسفر عن مقتل جندي أبلغ الجيش الإسرائيلي عن وقوع “حادث إطلاق نار” على طول الحدود مع مصر، قائلاً إنه يناقش الأمر مع السلطات المصرية.

وفي اليوم الرابع والثلاثين بعد المائتين من معركة طوفان الاقصى..و هيئة البث الإسرائيلية الحكومية: تبادل إطلاق نار بين جنود إسرائيليين وقوات مصرية عند معبر رفح أسفر عن “مقتل جندي مصري” اخر الاخبار 45 قتيلا إثر قصف مخيم النازحين في رفح،. وضحايا الحرب 36 ألفاً والرقابة العسكرية الإسرائيلية تحذف خبرين عن “واقعة استثنائية للغاية” بين الجيشين المصري والإسرائيلي أفاد شهود عيان لبي بي سي بوقوع عشرات القتلى والجرحى في قصف جوي إسرائيلي

وفي اليوم 228 لحرب الابادة الاسرائيليه تستعد العدل الدولية  لإصدار قرار جديد لوقف الحرب في غزة،فماالتبعات التي تخشاها إسرائيل من طلب المحكمة الى ذلك أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، إصابة 30 جنديا بينهم 22 في قطاع غزة خلال 48 ساعة.وبحسب المعطيات فإن عدد الجنود الجرحى منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي وصل إلى 3573 ارتفاعا من 3568 يوم أمس. لمشاهدة الصور اضغط www.amwaj.ca ترقب في إسرائيل لقرار “العدل

ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية إلى “35 ألفا و562 شهيدا و79 ألفا و652 إصابة”.في ظل الحرب المستمرة لليوم 227، قالت الوزارة، في تقرير إحصائي يومي: “الاحتلال الاسرائيلي يرتكب 10 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 106 شهداء و 176 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية”.ومدعي الجنائية الدولية يطلب إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وجالانت و3 قيادات من “حماس” على رأسهم السنوار وهنية.. وردود الفعل على قرار المحكمة قال

إسرائيل تتهم جنوب أفريقيا بإطلاق “مزاعم كاذبة” أمام محكمة العدل الدولية تقول إسرائيل إن الحرب ضد حماس في قطاع غزة “مأساوية” لكن لا تصنّف “إبادة جماعية” كما تتّهم جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية قالى ذلك الت وزارة العدل في جنوب أفريقيا، إن رد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية في القضية المرفوعة ضدها بشأن الحرب على قطاع غزة «يستخف» بجميع تقارير الأمم المتحدة. وعدّ المتحدث باسم وزارة العدل، كريسبن فيري

سقوط آخر أوراق “التوت” عن العرب في “المنامة”.. العبارة “الوضيعة” تتكرر.. أسرع مغادرة لأمير قطر.. “عباس” يواصل خطاياه بالهجوم على حماس.. زلة لسان مثيرة لرئيس جزر القمر عن أصحاب “الفناخة”! لماذا أعرضوا عن نداء عمرو موسى؟ في الوقت الذي يواصل فيه جيش القتل الإسرائيلي إبادته وإهلاكه الحرث والنسل، لم تخلف القمة العربية الـ 33 موعدها مع البيانات والكلمات والإدانات، ولم تخرج بموقف واحد يشفي الغليل، وهو الأمر الذي توقعه الكثيرون،