علوم وتكنولوجيا

«ذبابة الفاكهة» حشرة ذبابة الفاكهة (أرشيفية) القاهرة: حازم بدر كشف فريق بحثي بجامعة كاليفورنيا الأميركية، عن الدور الذي يلعبه أحد البروتينات في الحفاظ على السلامة الهيكلية لنواة خلايا القلب. ونجح الفريق في اكتشافٍ قد يساعد في تعزيز فهمنا لكيفية «تشيخ القلوب»، وبالتالي يمكن أن يساعد في إبطاء «شيخوخة القلب». وخلال الدراسة، المنشورة في العدد الأخير من دورية «نيتشر إيجينغ»، استخدم الباحثون حشرة «ذباب الفاكهة»، لإظهار أن البروتين المسمى «اللامين سي»،

دلافين عالقة بأحد الشواطئ القاهرة: حازم بدر أظهرت أدمغة ثلاثة أنواع من الدلافين العالقة، علامات كلاسيكية لمرض «ألزهايمر» البشري، وفقاً لدراسة مكثفة حول الخرف في الحيتان المسننة، التي تضم 73 نوعاً من الحيوانات، أبرزها حوت العنبر، والحيتان المنقارية، والدلافين وغيرها. وخلال الدراسة، التي نشرت في العدد الأخير من دورية «المجلة الأوروبية لعلم الأعصاب»، وتعاون فيها باحثون من جامعات غلاسكو وسانت أندروز وإدنبرة ومعهد موريدون للأبحاث، فحصت أدمغة 22 من الحيتان

الأداة الجديدة للكشف عن الملاريا القاهرة: حازم بدر عادة ما يُكشف عن الملاريا عن طريق فحص الدم، لكن العلماء في جامعة «كوينزلاند» الأسترالية، ابتكروا طريقة جديدة تستخدم شعاعاً ضوئياً، أُعلن عنها (الجمعة) في دورية «PNAS Nexus». وباستخدام جهاز يسلط شعاعاً من ضوء الأشعة تحت الحمراء غير المؤذي على أذن الشخص أو إصبعه لمدة 5 إلى 10 ثوانٍ، يتم جمع مؤشرات حيوية تُعالج بواسطة تطبيق بالهاتف الجوال، وتحديد التشخيص. وتقول رئيسة

الطبيبة كاثرين سكافيد (تريبيون) قد يكون اكتشاف الكدمات على الجلد الداكن أمراً صعباً في بعض الأحيان، مما يحد من قدرة الاطباء على توثيق الجروح والإدلاء بشهادتهن أمام المحكمة، حسب وكالة «تريبيون». ويعتمد الكشف عن الكدمات وتشخيصها على العين المجردة، وتحت الضوء العادي، وغالباً ما تصعب رؤية كدمات ضحايا العنف استناداً إلى لون بشرتهم وعمر الإصابة؛ فالأشخاص أصحاب البشرة الداكنة غالباً ما يصعب التعرف على إصاباتهم وتوثيقها بشكل صحيح، وهو ما

الخضروات الداكنة القاهرة: حازم بدر تزيد احتمالية كسور العظام مع التقدم في العمر، وتصبح كسور الورك، بشكل خاص، ضارة للغاية، وتؤدي إلى الإعاقة وارتفاع مخاطر الوفاة. لكن الدراسة التي أجراها معهد أبحاث التغذية والابتكار الصحي بجامعة «إديث كوان» الأسترالية، ونُشرت (الاثنين) في دورية «فوود آند فنكشن»، كشفت عن أنه قد يكون هناك شيء يمكن القيام به للمساعدة في تقليل خطر الإصابة بالكسور في وقت لاحق من الحياة. وبالتعاون مع جامعة

النحل «يعدّ» من اليسار إلى اليمين الجمعة – 3 شهر ربيع الثاني 1444 هـ – 28 أكتوبر 2022 م النحل قادر على تنسيق الأرقام كما يفعل البشر (شتوراستوك) كشفت دراسة للمرة الأولى أن النحل يرتب الأعداد في اتجاه التزايد في الحجم من اليسار إلى اليمين، الأمر الذي يدعم دعماً نظرية ثار حولها جدل واسع، مفادها أن هذا الاتجاه متأصل في جميع الحيوانات، بما في ذلك البشر، حسب ما ذكرته صحيفة

القاهرة: حازم بدر توصل فريق بحثي أميركي من جامعة «كورنيل» الأميركية إلى الدور الذي تلعبه «خردة الحمض النووي» في تنوع ألوان الفراشات واختلافها، وأُعلن عن هذا الإنجاز في العدد الأخير من دورية «ساينس». والجينوم، إما أن يكون مشفّراً إلى بروتينات يكون لها أدوار وظيفية في الكائن الحي، وإما أن يكون غير مشفّر، يطلق عليه «خردة الحمض النووي»، لأنه لا يتداخل بقوة في آلية إنتاج البروتينات، وتقتصر قيمته فقط على تكملة

الخميس – 25 شهر ربيع الأول 1444 هـ – 20 أكتوبر 2022 مـ بعض الناس يبدون بمثابة «مغناطيس للبعوض» (أ.ب) هل أنت مقتنع بأنك مغناطيس جاذب للبعوض؟ يقول العلم إنه ربما يكون هناك سبب وجيه لذلك، فقد كشف بحث جديد أن الأشخاص الذين يتعرضون للعض دوماً من البعوض لديهم «جزيئات دهنية» على جلدهم، حسب ما ذكرته «سكاي نيوز». إلا أن اكتشاف طريقة لمحاربة البعوض لا يزال حلماً بعيد المنال منذ

لعبة «إيمورتاليتي» دبلن: «الشرق الأوسط» أغلب ألعاب الفيديو تتبع النمط نفسه، وهو أن اللاعب يتحرك كبطل للعبة داخل عالم مصنوع على جهاز الكومبيوتر. لكن «إيمورتاليتي» مختلفة، فهي أقرب إلى الفيلم التفاعلي منها إلى اللعبة التقليدية. صُورت أحداث اللعبة باستخدام ممثلين حقيقيين في مشاهد أفلام مسجلة مسبقاً. ويمكن للاعبين اختيار اللقطات والمقابلات ولقطات كواليس التصوير، من ثلاثة أفلام خيالية لم تُعرض من قبل في دور السينما. والهدف هو اكتشاف ما حدث

اليابان تستعين بصراصير للبحث عن ناجين خلال الكوارث الجمعة – 27 صفر 1444 هـ – 23 سبتمبر 2022 صرصور مدغشقر المجهز بحقائب ظهر من الخلايا الشمسية والإلكترونيات (رويترز) سايتاما (اليابان) إذا وقع زلزال في المستقبل وكان الناجون محاصرين تحت أطنان من الأنقاض، فإن أول المستجيبين لتحديد مواقعهم يمكن أن يكونوا أسراباً من «صراصير سايبورغ». وهذا هو تطبيق محتمل لابتكار حديث نفذه باحثون يابانيون نجحوا من خلاله في تركيب «حقائب ظهر»