بوتين لـ«شرعنة» الأسد مقابل شروط غربية… وصمت عربي
A A موالون للأسد في إحدى ساحات دمشق يستمعون لخطابه مساء الجمعة (إ.ب.أ) لندن: إبراهيم حميدي قُوبل فوز الرئيس السوري بشار الأسد، بولاية جديدة لسبع سنوات بتشكيك من دول غربية في «نزاهة» الانتخابات، وتذكير بـ«شروط التطبيع والمساهمة في إعمار سوريا»، مقابل دور قيادي من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لـ«شرعنة» نتائجها، وترحيب حلفائه الدوليين بفوز الأسد، و«صمت إيجابي» أو «تهنئة علنية» من الدول العربية. ولم تلعب روسيا في انتخابات 2014 دوراً