ثقافة

الهولندي شتاينس يكتب عن كتب رافقته في رحلته المرضية الأربعاء – 6 رجب 1442 هـ – 17 فبراير 2021 مـ القاهرة: حمدي عابدين في كتابه «مغزى القراءة» ينطلق الكاتب الهولندي بيتر شتاينس، وهو يتجول في تفاصيل عوالم العديد من الأدباء والمفكرين والفلاسفة، قديماً وحديثاً، من تجربة شديدة الحساسية والذاتية، والمرارة، وهي إصابته بمرض التصَلب الجانِبِي الضمورِي، الذي تبدأ أعراضه بموت الخلايا العصبية التي تُغذي عضلات الجسم، وتؤدي إلى تدهور مستمر

معظمهم يشعرون بالحرج لدى السؤال عن الوظيفة التي يشغلونها شوقي بزيع ليس ثمة في معاجم اللغة من كلمة أدعى إلى الريبة والحذر والتباس الدلالة من كلمة «شاعر». وليس ثمة بين الملتحقين بمهن وأعمال ووظائف مختلفة، من يضاهي الشعراء في عجزهم عن التقرير ما إذا كان الشعر مهنة كافية للدلالة على هوياتهم الشخصية أو موقعهم الاجتماعي. فإذا كانت الفنون بالمعنى المجازي هي «مهن القسوة»، كما يعبر الشاعر اللبناني الراحل بسام حجار

لا تزال لغزاً من أفلاطون وأرسطو إلى الحضارات الغربية والبوذية والعربية الثلاثاء – 5 رجب 1442 هـ – 16 فبراير 2021 مـ القاهرة: حمدي عابدين يستعرض كتاب «الروح بين الخيال والفلسفة والعلم» التاريخ الثقافي الذي تُشكل فيه الروح جوهر تصور الإنسان عن نفسه عبر العصور، ويحلل الرؤى الفلسفية والدينية والثقافية المختلفة التي ساهمت بتأثيراتها وتفاعلها في تشكيل تصور معاصر للروح والنفس. الكتاب صدر حديثاً عن دار الترجمان المصرية للنشر والترجمة،

هجرتهم من العراق نهاية السبعينات أعقبتها هجرة أخرى بداية التسعينات فاضل ثامر – حاتم الصكر – باسم فرات – كولالة نوري….. بغداد: علاء المفرجي: في نهاية السبعينات، يمم كثير من أهم أدباء وشعراء العراق شطر مدن الشتات والمنافي في دول العالم المختلفة، بسبب سياسة القمع التي تعرضوا لها من قبل النظام آنذاك، وأعقبت هذه الهجرة هجرة أخرى بداية التسعينات بسبب الأوضاع الاقتصادية المزرية التي تسببت بها سياسة النظام. أكثر من

نوّار كتاو: iStock/طقوس دفن الموتى.. منهم من يطعمها للنسور لا شكّ أنّ الموت هو أحد القواسم المشتركة للجنس البشري، لكن الطرق التي تتم فيها طقوس دفن الموتى تختلف من مكان لآخر. من إطعام الجثث للنسور والطيور الجارحة، مروراً بتحنيطها والرقص معها، حتى تعليقها على المنحدرات، إليكم 8 من أكثر الطرق المثيرة للاهتمام التي تتعامل بها الثقافات حول العالم مع الموت. شعب التيبت يطعم جثثه للنسور منذ القدم يقوم الشعب التيبتي

المغني العراقي كاظم الساهر/الشبكات الاجتماعية أثار الفنان العراقي كاظم الساهر جدلاً كبيراً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد آخر ظهور له عبر صفحته الرسمية لمكتب وزير “التسامح والتعايش” الإماراتي على موقع إنستغرام، إذ بدا الساهر بمظهر جديد ومختلف. مظهر جديد لكاظم الساهر كاظم الساهر بدا في آخر فيديو له كشاب، إذ ظهر بلون شعر فاتح بشكل ملحوظ، كما اختار الظهور بقميص وبنطلون باللون الأسود الأنيق، منسقاً معهما نظارة من أحدث الصيحات،

كتاب جديد عن سيرتها تزيد صفحاته عن الألف سيلفيا بلاث فريا جونستون* ترجمة: د. سعد البازعي: لنبدأ بالنهاية. بتعبير الشاعرة روث فينلايت: «الجميع يعرف نهاية القصة». في صباح يوم 11 من فبراير (شباط)، 1963، في عامها الثلاثين، دخلت سيلفيا بلاث مطبخها في شقتها بلندن وأغلقته بالورق اللاصق، فتحت الغاز وأسندت رأسها على باب الفرن المفتوح. استعداداتها للموت كانت محسوبة واستجدائية. تركت طفليها الصغيرين في غرفة نومهم، باب الغرفة مغلق تماماً

الأحد – 18 جمادى الآخرة 1442 هـ – 31 يناير 2021 مـ القاهرة: حمدي عابدين تتقاطع الخطوط وتتشابك المسارات في رواية «خيوط الانطفاء»، التي صدرت حديثاً عن دار «رياض الريس للكتب والنشر» اللبنانية، للروائي السوري أيمن مارديني، وتدور وقائعها بين القاهرة والعاصمة البريطانية لندن. وتشكل عبارة «كان يا ما كان حدث ويحدث إلى الآن، يا سادة يا كرام» بطاقة السردية المألوفة، التي كان الخال يبدأ بها حكاياته للأطفال «نانو وأيمن

لوحة للفنان ساندرو بوتيتشيلي (أ.ف.ب) في وقت يفتقر سوق الأعمال الفنية إلى البريق، تعرض دار «سوذبيز» للمزادات لوحة للفنان ساندرو بوتيتشيلي، أحد أهمّ رسّامي عصر النهضة الإيطالي، قدّر ثمنها بأكثر من 80 مليون دولار. وذكر أنه منذ 20 شهراً، لم تُبَع أي لوحة لقاء 100 مليون دولار مثلاً، وبالتالي ولّت مرحلة الأرقام القياسية التي شهدتها السنوات الممتدة من 2015 إلى 2018 ولم تعد أخبار المزادات تستحوذ على العناوين الرئيسية لوسائل

مازن أكثم سليمان- شاعر وناقد سوري كان مشروع تأسيس هوية بصرية درامية عربية يمر عند حاتم من فكرة المشروع الثقافي العام، وكان يعي الظروف السياسية والاجتماعية المحيطة به، ويعي صعوبة اختراق منظومة القيم السائدة… يرى حاتم علي أن ماهية الصورة تكمن في تلمس مشكلاتنا وفهم واقعنا وتقديم هذه المعرفة بوصفها حضورنا ومشاركتنا في العالم المعاصر، ولهذا أرى أن سؤال الكينونة لم يغبْ عنه على امتداد مشروعه الكبير، وكان أحد أهم