الثلاثاء – 9 رجب 1444 هـ – 31 يناير 2023 مـ سمير عطا الله كاتب وصحافيّ لبناني، عمل في كل من صحيفة النهار ومجلتي الاسبوع العربي والصياد اللبنانية وصحيفة الأنباء الكويتية. A A مائة عام على صدور كتاب «النبي» لجبران خليل جبران بالإنجليزية في نيويورك عن دار ألفريد كينيوف. 26 نصاً صغيراً لا هو في النثر ولا في الشعر، لكن أكثرية النقاد صنفته شعراً. واليوم يقال إنه ثالث أكثر كتب
أكد أن الملك خوان كارلوس قبل دعوته لحضور حفل دخوله ماريو فارغاس يوسا مدريد: شوقي الريّس في التاسع من فبراير (شباط) المقبل، تحتفل الأكاديمية الفرنسية بانضمام الروائي ماريو فارغاس يوسا إلى عضويتها، كأول حائز على جائزة نوبل يدخل هذه المؤسسة العريقة التي أسسها الكاردينال ريشوليو في القرن السابع عشر، منذ دخول الكاتب الفرنسي فرنسوا مورياك الذي توفي عام 1970. وأكد فارغاس يوسا، في مكالمة خاصة مع «الشرق الأوسط»، أن العاهل
غلاف الكتاب العربي في سوق نشر ضعيفة (2-2) في الحلقة الأولى من هذا الملف، تحدث ناشرون من مصر ولبنان عن الأهمية الاستثنائية التي يحظى بها غلاف الكتاب باعتباره «العتبة» التي يخطو عبرها القارئ إلى مضمون العمل، و«الهوية البصرية» التي ترسم ملامحه، وتشكل عنصر الجذب الذي يساعد على اتخاذ قرار الشراء من عدمه، وتناولوا في الوقت نفسه التحديات الجدية التي تواجه صناعة أغلفة الكتب في سوق نشر ضعيفة مقارنة بالغرب. هنا
البرياني من الأطباق المحببة لدى الذواقة الطام الهندي تفوّق على نظيريه الفرنسي والمكسيكي نيودلهي: براكريتي غوبتا إذا وجدت نفسك تتجادل مع أصدقائك من الأجانب حول أن المطبخ الهندي هو الأفضل، فقد كنت محقا. الأطعمة حارة مفعمة بالتوابل والبهارات، والوصفات معقدة ومليئة بالنكهات… فما الذي لا نحبه في الطعام الهندي؟ والآن يبدو أن العالم أجمع يتفق على ذلك. عندما يتعلق الأمر بالأفضلية العالمية للطعام، فإن المطبخ الهندي يتصدر القائمة. لم يعد
واحة في طرف الحجاز من أمهات القرى الأربعاء – 3 رجب 1444 هـ – 25 يناير 2023 مـ رقم العدد [ 16129] مكتشف تيماء الباحث الفرنسي شارل هوبير باللباس العربي محمود الزيباوي قال امرؤ القيس في معلّقته: وتيماء لم يترك بها جذع نخلة ولا أطما إلا مشيداً بجندل تيماء واحة في طرف الحجاز، ذكرها أبو عبيد البكري في معجمه، وقال في تعريفه بها إنها «من أمّهات القرى»، وهي «مدينة لها
كلاهما مثَّل حالة استثنائية من الوعي بمآزق الانغلاق والاعتقاد بدينامية الأدب محمد برادة – إدوارد سعيد شرف الدين ماجدولين حين نفكر في الصلات التي يمكن أن تجمع بين مسارات متنائية في عوالم الأدب، تبدو التفاصيل الحياتية حاملة لمضمرات جديرة بالتأمل، ثمة دوماً طموح وأمل في الإنجاز وسباق لاهث لحصار شلال الزمن المنهمر، والبقية تحولات محكومة بسياق التكون الشخصي، وتطلعات الخيال. هكذا قد تنتسج روابط بين أكوان فكرية وإبداعية، متباعدة المراتع
حازم صاغية A A مع الحرب الأهليّة الإسبانيّة في 1936 توجّه الشيوعيّ الهنغاريّ أرثر كوستلر، المنتمي منذ 1931 إلى الحزب الشيوعيّ الألمانيّ، إلى حيث تدور الحرب. هدفه كان التجسّس لموسكو بغطاء صحافيّ، وهناك اعتُقل وكانت له «مواجهة مع الموت» كما كتب لاحقاً. علاقته بحزبه بدأ يساورها الشكّ إلى أن تصدّعت نهائيّاً مع توقيع معاهدة هتلر وستالين في 1939. «العتم عند الظهيرة»، روايته الأهمّ، أنجزها في فرنسا عام 1940، متأثّراً بمحاكمات
الثلاثاء – 2 رجب 1444 هـ – 24 يناير 2023 مـ ترتدي عائلة من القرن الثامن عشر أفضل ثيابها الاحتفالية، وهي تجلس إلى وليمة فخمة في غرفة مُزدانة بلافتات مُبشرة بالخير، حسب موقع «سي إن إن». سيبدو هذا المشهد مألوفاً لكثير من الأسر في جميع أنحاء الصين والعالم، حيث تتمتع باحتفالاتها وتقاليدها وأطعمتها الرمزية خلال فترة الأعياد التي بدأت يوم الأحد الماضي. لكن هناك بعض الاختلافات المهمة: هذا الطبق الكبير
الكاتب الآيرلندي يقول إن رواياته خيال تاريخي وشخصياتها محاكاة موازية لوقائع حقيقية اوين دمبسي القاهرة: رشا أحمد تعرَّف القارئ العربي على الكاتب الآيرلندي أوين دمبسي من خلال روايته الأكثر شهرة ومبيعاً «الوردة البيضاء والغابة السوداء»، التي صدرت ترجمتها العربية عن دار «العربي» بالقاهرة. تدور أحداث الرواية في زمن الحرب العالمية الثانية، وتروي محنة فتاة ألمانية فقدت عائلتها على يد النازيين، وتقع في حب ضابط طيار مجهول الهوية. وُلد دمبسي في
بعد 168 عاماً على رواية هيرمان ميلفيل لويس سيبولفيدا شاكر نوري يستحضر الكاتب التشيلي لويس سيبولفيدا الذي اشتهر بروايته الأولى «الرجل العجوز الذي يقرأ روايات الحب» – تُرجمت إلى خمسة وثلاثين لغة عالمية وتم إعدادها للشاشة الكبيرة وأكسبته شهرة عالمية – أكثر مخلوقات البحر رعباً، وهو حوت العنبر المخيف القادر على العنف المفرط والمدمّر عبر روايته «قصة حوت أبيض»، وهي رواية مضادة لرواية هيرمان ميلفيل الشهيرة «موبي ديك»، مبرراً ذلك