رفعت الأسد نافس شقيقه على {القصر} وهرم في المنفى و{سامحه الرئيس}وأبي أحمد يتحدى العالم – وسياساته تعزله
عبد الحليم خدام: قواته حاصرت دمشق ليقول إنه قادم للحكم… فاتخذنا إجراءات كي لا تنفجر سوريا الرئيس حافظ الأسد وشقيقه رفعت في يناير 1984 (أ.ف.ب) لندن: إبراهيم حميدي سوريا التي غادرها رفعت الأسد عندما كان نائباً للرئيس حافظ الأسد قبل عقود ليست ذاتها التي وجدها عندما سمح له ابن شقيقه، الرئيس بشار الأسد، بالعودة إليها «مواطناً»؛ هي بلاد تغيرت بتحالفاتها الخارجية ودورها في الإقليم، واختلفت بتركيبتها و«إقامة» خمسة جيوش فيها.