مولود هندي بأربعة أرجل وأربعة أذرع ووجهين،في ظاهرة فريدة من نوعها قبل عدة سنوات سمعنا بقصة مسنة هندية تنجب في السبعين.. ففي أكتوبر 2021 حققت سيدة مسنة أخيراً حلمها في الأمومة، بإنجاب طفلها الأول، لتصبح بذلك إحدى أكبر الأمهات الحديثات في العالم، وفق ما نشرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وقعت الحادثة الغريبة في ولاية جوجورات، حيث نجحت العجوز الهندية، جيفونبن راباري (70 عاماً) وزوجها مالداري (75 عاماً)، في تحقيق حلمها بالأنجاب
غزة/ حسني نديم/ الأناضول أعلنت “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة حماس، الأحد، أنها اشتبكت من مسافة صفر مع جنود إسرائيليين تسللوا إلى شاحنة مساعدات شرق مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وإيقاعهم بين قتيل وجريح. وقالت “القسام” في بيان: “تمكن مقاتلونا من رصد قوة صهيونية (إسرائيلية) خاصة تسللت متخفية داخل شاحنة مساعدات”. وأضافت: “عند وصول القوة إلى مفترق المشروع شرق رفح ودخولها أحد المنازل، قام مقاتلونا بالاشتباك المباشر معهم من
كيم جونغ أون يجند عذراوات”جيش الجميلات”لـ”فرقة المتعة”ورغباته الشخصية رغم قلة الموارد وحصار الغرب لكن ذلك لم يمنع رئيس كوريا الشمالية من إشباع رغباته الشخصية. فبحسب صحيفة “تشوصن إيبلو” الموالية للحكومة فإن كيم جونغ أون يعيد تأسيس ما تسمى بـ “فرق المتعة” :العذارى المختارات بعناية لـ “فرقة المتعة” الخاصة به، وقطار مليء بالمتعريات، وصديقته السابقة “نجمة إباحية”، واجتماعات للموظفين مع الراقصين الذين يقدمون خدمات جنسية بعد أن تم إخراجهم من الفصول
هلا الزهيري – رمز بشارات تعوّل جماعات الهيكل على أن إجراء طقس “ذبح البقرة الحمراء” سيجعل جمهورها الأقرب من أتباع “الصهيونيّة الدينيّة” يستجيب لخطابها، ويشارك بفعالية في اقتحامات المسجد الأقصى، وفي خططها المرحلية المتمثّلة بالتقسيم الزماني والمكاني والبدء بالتأسيس للهيكل. أدت الحرب الإسرائيليّة على غزة إلى زيادة التوترات الدينية، وأعطت زخماً لمجموعة من اليهود المتطرفين وحلفائهم المسيحيين الإنجيليين، الذين عقدوا العزم على إعادة بناء معبد قديم في القدس! كان المدافعون
هل حقا يدفع جورج سوروس لقادة الفلسطينين المناهضين لإسرائيل الذين يأمرون الطلاب بإشعال احتجاجات “ثورة”فماذا عن الاساتذة والمحاضرين والمضربين عن التدريس في مختلف الجامعات .. بقية ادعى موقع ديلي اون لاين ان ثلاثة من الشخصيات الرئيسية في المعسكرات المؤيدة لفلسطين في الجامعات الأمريكية هم زملاء في الحملة الأمريكية لحقوق الفلسطينيين التي يمولها سوروس. حيث يحصل زملاء USCPR “المقيمون في المجتمع” على ما يصل إلى 7800 دولار أمريكي مقابل عملهم،
وفي المائتين يوم لحرب غزة الابادية الاسرائيليه التي تتواصل مع تصاعد ملحوظ في عملياتها البرية وسط القطاع، وتعثر مفاوضات التهدئة وتبادل الأسرى التي تقودها قطر ومصر والولايات المتحدة، في وقت تتجه فيه الأنظار نحو رفح مع تواتر التهديدات الإسرائيلية باجتياح المدينة التي تضم أكثر من مليون نازح. إنقاذ طفلة يتيمة من بطن أمها المتوفاة بعد أن استشهدت مع والدها في غارة جوية إسرائيلية وقُتلت صابرين السكاني وزوجها شكري وابنتهما ملك البالغة
تم الكشف: انتحار 50 من المحتفلين الإسرائيليين المصابين بصدمات نفسية منذ هجوم مهرجان نوفا في 7 أكتوبر – بينما تم تقسيم العديد من الآخرين قال أحد الناجين للبرلمان اليوم إن ما يقرب من 50 إسرائيليًا كانوا حاضرين في هجوم مهرجان نوفا انتحروا منذ هجوم 7 أكتوبر، بينما انقسم آخرون بسبب مشاكل نفسية. وتحدث بن شمعون في جلسة استماع برلمانية للجنة تدقيق الدولة حول معاملة الناجين، مع التركيز على الإخفاقات المزعومة
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدافها قطاع غزة، الأربعاء 3 أبريل/نيسان 2024؛ ما تسبب في سقوط عشرات الشهداء والجرحى، وتواصل منع وصول المساعدات لشمال القطاع. فقد أعلنت وزارة الصحة في غزة، الأربعاء، ارتفاع حصيلة ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة على القطاع منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، إلى 32 ألفاً و975 شهيداً و75 ألفاً و577 مصاباً أغلبهم من النساء والأطفال. تواجه إسرائيل ضغوطا دولية متزايدة بسبب قيامها بغارة جوية أسفرت عن مقتل سبعة من
هذه هي اللحظة المرعبة التي هاجم فيها فيل مجنون سياحًا أثناء رحلة سفاري في زامبيا، مما أسفر عن مقتل امرأة أمريكية، بعد مطاردة شاحنة سفاري لأكثر من نصف ميل عبر حديقة وطنية. وكان ستة سياح في رحلة بالسيارة في حديقة كافو الوطنية عندما ركض الذكر الغاضب للحاق بالسيارة، قبل أن يتوقف السائق فجأة. ويظهر الفيديو كيف يقول سائح “يا إلهي” بينما يواكب الفيل السيارة، بينما يقول آخر “أوه أوه” ويضيف
مذبحة الحفل الموسيقي في روسيا لحظة “اعتقال” المشتبه بهم في مذبحة موسكو – حيث تظهر مقاطع الفيديو القتلة المزعومين لـ 143 شخصًا يزعمون أنهم حصلوا على أموال مقابل الهجوم بينما يعلن تنظيم داعش مسؤوليته لحظة “اعتقال” المشتبه بهم في مذبحة موسكو – كما تظهر مقاطع الفيديو القتلة المزعومين لـ 143 شخصًا تُظهر مقاطع الفيديو التي تمت مشاركتها عبر الإنترنت ثلاثة رجال مختلفين، تزعم موسكو أنهم مسؤولون عن الهجوم على قاعة