اسرائيل (الديموقراطيه )تقتل الفلسطينين بسلاح التجويع وتدمير المساعدات الغذائيه ولامجال للتفاؤل عدا بايدن:لوقف جميع العمليات العسكرية لمدة 40 يوماتواصل وسائل الاعلام نقل الشهادات الحية من غزة عن أوضاع سكان القطاع. لكن ماذا عن آخر تطورات الحرب؟
محادثات وقف إطلاق النار: الرئيس الأمريكي جو بايدن قال إنه يأمل في أن يتم التوصل إلى اتفاق بحلول بيوم الإثنين. وتشير التسريبات الخاصة بمسودة الاتفاق إلى أنه سينص على وقف جميع العمليات العسكرية لمدة 40 يوما للسماح بإطلاق سراح رهائن إسرائيليين تحتجزهم حماس ومئات المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
عدد القتلى: وزارة الصحة في غزة تقول إن إجمالي عدد القتلى في القطاع بلغ 29700.
استقالة الحكومة الفلسطينية: أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية بالأمس استقالة حكومته في الضفة الغربية مرجعا الأمر إلى الحاجة إلى ترتيبات حكومية وسياسية جديدة تأخذ بعين الاعتبار الواقع المستجد في قطاع غزة
خطط نتنياهو الخاصة بغزة: كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي في وقت سابق عن رؤيته الخاصة بمستقبل غزة بعد انتهاء الحرب.
وبحسب الخطة فإن إسرائيل ستسيطر على الأمن بينما ستؤول الإدارة إلى فلسطينيين غير مرتبطين بجماعات معادية لإسرائيل.
اخر المستجدات :
غزة.. 13 ألف علم فلسطيني في حديقة الكابيتول؟.. تُريد القضاء على “حماس” ألا يُنتج المزيد من “الحمائس”؟ والعلم الهندي مرفوعٌ بالحرم المكّي.. لماذا اتُّهِمَت أوّل إسرائيلية بالخيانة و”نكتة” الغزو الأمريكي وإنزال جوّي مصري ماذا عن معبر رفح؟
القوات المصرية والأردنية تجرى عملية إنزال جوي لمساعدات إلى غزة.. والملك عبدالله يشارك بإنزالها من ست طائرات عسكرية أردنية وإماراتية ومصرية وفرنسية
فرنسا تدين دعوة وزير إسرائيلي لبناء وحدات سكنية جديدة بالضفة وتدعو حكومة نتنياهو إلى الامتناع عن أي مشروع توسيع في الأراضي الفلسطينية المحتلة
زيلينسكي يعلن وصوله إلى السعودية لبحث الوساطة من أجل تبادل أسرى حرب بين كييف وموسكو ويلتقي ولي العهد السعودي
مصر وإيران تبحثان مخاطر توسع رقعة الصراع في المنطقة.. والأمم المتحدة تتهم إسرائيل بمنع “بشكل منهجي” إيصال المساعدات لسكان القطاع
“حزب الله” يستهدف قاعدة “ميرون” العسكرية الإسرائيلية بدفعة “صاروخية كبيرة” ردًّا على قصف مدينة بعلبك شرق لبنان.. واليونيفيل تحث على وقف “الأعمال العدائية” على الحدود
“ديلفري جوّي” بتقنية ماليزية: “مجدّرة ومقلوبة وكبسة”.. ترحيبٌ حار بـ”النشامى” في غزة وكيس مُفرغ من الهواء شمل بعض التمور ومضادّات ألم وكريمات لالتهابات الجلد.. أكلات مطهية جاهزة وصلاحيّتها لمُدّة عام
الجيش الإسرائيلي يعلن إصابة 13 جنديا بالمعارك في غزة خلال 24 ساعة ويؤكد ان العملية العسكرية متواصلة بحي الزيتون
“بعد ظهور طائرات شراعية في الجيش المصري”.. إسرائيل تراقب المناورة الكبرى “رعد 1” بين مصر وباكستان (صور)
“أنصار الله”: سنعيد تقييم الوضع إذا توقف “العدوان” الإسرائيلي على غزة ولم نستهدف كابلات الإنترنت البحرية الدولية في البحر الأحمر
مسؤولون إسرائيليون: لا نفهم سبب تفاؤل بايدن بشأن التوصل لاتفاق مع حركة “حماس” يضمن وقف إطلاق النار في قطاع غزة
صحيفة عبرية: إسرائيل فشلت و”حماس” لها اليد العليا بالمفاوضات خلال الحرب.. قطر: لا تقدم في مباحثات الهدنة بغزة
ملك الأردن يطالب بتحرك دولي فوري للحد من تفاقم الوضع الإنساني “الكارثي” بغزة ويحذر من توقف خدمات “الأونروا”
“مجاعة وفي رمضان”.. هذا ما لا يُريده العالم الآن.. لماذا “لوّح” الملك عبدالله الثاني بـ”كسر الحصار”؟.. لوجستيات “الإغاثة الهاشمية” تصاعدت بصورةٍ غير مسبوقة وقد تصل لمعبر” إيريز” وأوّل “رسائل الخبز” من أبناء الطفيلة والكرك
قيادي بحركة “حماس”: مسودة باريس مقترح أمريكي هدفها حفظ ماء الوجه لإسرائيل والأرقام المذكورة “مراوغة” وما نُشر يمثل إعطاء نتنياهو مزيدا من الوقت للتجهيز لهجوم جديد
حماس تشعر بخيبة أمل ومسؤول إسرائيلي يُحذر من التفاؤل! أكسيوس: هناك فجوة كبيرة في مفاوضات الهدنة بغزة
كشف موقع “أكسيوس” الأمريكي، الثلاثاء 27 فبراير/شباط 2024، أن الوسطاء القطريين أبلغوا إسرائيل بأن حركة حماس تشعر بـ”خيبة أمل” من الإطار المحدث لصفقة تبادل الأسرى، مشددة على أنه لا تزال هناك فجوة كبيرة في مفاوضات الهدنة.
وفقاً للموقع الأمريكي، فإن ممثلين عن الجيش الإسرائيلي والموساد والشاباك عقدوا في الدوحة محادثات مع الوسطاء القطريين والمصريين حول الجوانب الإنسانية لمقترح الصفقة، فيما قال مسؤولان إسرائيليان إن المحادثات قد تستمر اليوم الثلاثاء.
فجوة كبيرة في مفاوضات الهدنة.. مسؤول إسرائيلي: لامجال للتفاؤل
قال مسؤول إسرائيلي إنه “لا مجال لكثير من التفاؤل”، مضيفاً أن “التقدم الذي حققناه مع الوسطاء لم يسد الفجوات مع حماس”.
كما أكد أنه من “الصعب أن نرى في هذه المرحلة، كيف يتم التوصل إلى اتفاق قبل شهر رمضان”.
يأتي ذلك بالتزامن مع تصريحات للرئيس الأمريكي جو بايدن، أشار فيها إلى أن إسرائيل وافقت على وقف الأنشطة العسكرية خلال رمضان في قطاع غزة.
بايدن قال في تصريحات صحفية إنه يأمل أن يبدأ وقف إطلاق النار خلال أيام، وأضاف عندما سُئل متى يتوقع أن يبدأ وقف إطلاق النار: “حسناً، آمل أن يكون ذلك بحلول بداية عطلة نهاية الأسبوع، (أو) بحلول نهاية عطلة نهاية الأسبوع”.
الرئيس الأمريكي أوضح للصحفيين خلال زيارة لنيويورك: “أخبرني مستشار الأمن القومي بأننا اقتربنا، نحن قريبون، لم ننتهِ بعد، وآمل أن نتوصل إلى وقف لإطلاق النار بحلول يوم الإثنين المقبل”.
على ماذا تضمن الإطار المحدث؟
الثلاثاء، كشف مصدر لوكالة رويترز أن حماس تلقت مسودة مقترح تتضمن وقفاً للعمليات العسكرية، وتبادل للأسرى.
وبناءً على بيان قدمه المصدر لوكالة رويترز، تستمر المرحلة الأولى من الاتفاق وفقاً لمسودة المقترح لمدة 40 يوماً، ويكون إجمالي نسبة مبادلة المعتقلين بالرهائن عشرة إلى واحد.
كما يشمل المقترح أيضاً:
- وقف الجانبين عملياتهما العسكرية بشكل كامل.
- وقف عمليات الاستطلاع الجوي فوق غزة لمدة ثماني ساعات في اليوم.
- إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين من النساء والأطفال دون 19 عاماً ومن هم فوق 50 عاماً والمرضى مقابل عدد محدد من المعتقلين الفلسطينيين وفقاً للأرقام التالية.
- مقابل 40 محتجزاً إسرائيلياً مدرجين في الفئة الإنسانية السابقة سيجري إطلاق سراح ما يقرب من 400 معتقل فلسطيني وفقاً لنسبة عشرة معتقلين للمحتجز الواحد.
- عودة جميع المدنيين النازحين تدريجياً -باستثناء الذكور في سن الخدمة العسكرية- إلى شمال قطاع غزة.
- بعد بداية المرحلة الأولى، ستعيد إسرائيل تمركز قواتها بعيداً عن المناطق المكتظة بالسكان في قطاع غزة.
- الالتزام بإدخال 500 شاحنة تقل مساعدات إنسانية يومياً.
- الالتزام بتوفير 200 ألف خيمة و60 ألف وحدة إيواء متنقلة.
- السماح بإعادة تأهيل المستشفيات وإصلاح المخابز في غزة والسماح بشكل عاجل بإدخال المعدات اللازمة وتوفير شحنات الوقود الضرورية لتلك الأغراض، وفقاً للكميات التي سيتم الاتفاق عليها.
- توافق إسرائيل على دخول الآلات والمعدات الثقيلة لإزالة الركام والمساعدة في الأغراض الإنسانية الأخرى مع توفير شحنات الوقود اللازمة لهذه الأغراض وبحسب الكميات التي سيتم الاتفاق عليها شريطة زيادتها مع مرور الوقت. وتتعهد حماس بألا تستخدم الآلات والمعدات في تهديد إسرائيل.
- لا تنطبق الترتيبات التي تم الاتفاق عليها في المرحلة الأولى على المرحلة الثانية والتي بدورها ستخضع لمفاوضات منفصلة لاحقة.
ووفقاً لمصادر في حركة حماس لـ”عربي بوست“، فإن ما وصل من لقاء باريس الثاني، يتعلق في تفاصيل المرحلة الأولى فقط، مع سقف متدنٍّ ومقيد للطلبات التي تؤكد عليها المقاومة الفلسطينية.
كما أشارت إلى أن لقاء باريس الثاني لم يتطرق إلى المرحلتين الثانية والثالثة من “إطار باريس”، بل قدم فيه الاحتلال “تنازلات وهمية” تستخف بمطالب الشعب الفلسطيني المتعلقة بوقف المجاعة والإبادة الجماعية.