لقد فعلوها مرة أخرى! حقق اليابانيون تحولًا مذهلاً آخر في كأس العالم في الشوط الثاني إلى المجموعة الأولى ، حيث تأهل الإسبان بفارق الأهداف وألمانيا خارج المجموعة
اليابان 2-1 إسبانيا: التحول الياباني يحسم الصدارة في المجموعة الخامسة
هناك كل ما يمكن اللعب به في المجموعة الخامسة حيث لا تزال الفرق الأربعة في حالة تنافس على التأهل إلى دور الستة عشر. تابع كل الأحداث من إسبانيا ضد اليابان
كوستاريكا 2-4 ألمانيا
تم إقصاء الألمان من كأس العالم على الرغم من الفوز مع خسارة إسبانيا أمام اليابان … بعد تقدم أمريكا الوسطى وتجاوزها لفترة وجيزة قبل ثنائية كاي هافرتز
كوستاريكا 2-4 ألمانيا – كأس العالم 2022: سجل كاي هافرتز هدفين لكن الألمان خرجوا
خرجت ألمانيا من كأس العالم للبطولة الثانية على التوالي رغم فوزها على كوستاريكا 4-2 على استاد البيت. ومنح سيرج جنابري التقدم لألمانيا في الدقيقة العاشرة ، لكن كوستاريكا ردت بعد الاستراحة بهدفين من يلتسين تيجيدا وهدف في مرماه من مانويل نوير. خرج كاي هافرتز من على مقاعد البدلاء ليسجل هدفين ويستعيد التقدم ، بينما سجل نيكلاس فولكروج أيضًا كبديل في وقت متأخر. ومع ذلك ، فإن فوز اليابان على إسبانيا في مباراة المجموعة الخامسة الأخرى قضى على زي هانسي فليك ، مما سمح لليابان وإسبانيا بالتقدم.
كرواتيا 0-0 بلجيكا وفوز المغرب على كندا 2-1
البلجيكيون يخرجون من كأس العالم حيث يغيب روميلو لوكاكو ومعه ثلاثة لاعبين بعد أن جاء في نهاية الشوط الأول … مع فوز المغرب على كندا 2-1 ليتصدر المجموعة
ستكون خاتمة متوترة للمجموعة F في كأس العالم حيث التقت بلجيكا مع كرواتيا في مواجهة الموت أو الموت بعد ظهر يوم الخميس. عهلى ان تتأهل بلجيكا إلى دور الستة عشر إذا فازت بالمباراة بينما تتأهل كرواتيا إذا تجنبت الهزيمة. وهو ماحصل
حارس كندا ميلان بورجان يرتكب خطأ فادحاً في كل الأوقات عندما يندفع خارج المرمى ويمرر مباشرة للنجم المغربي حكيم زياش ، الذي سجل هدفاً حاسماً فيما يسعى الفريق الأفريقي للوصول إلى دور الـ16 لكأس العالم.
إنها واحدة من أكثر المرات التي لا يمكن تفسيرها لخطأ حارس المرمى – ويمكن اعتبارها واحدة من أسوأ الأخطاء في تاريخ كأس العالم.
كانت كندا والمغرب في منتصف مباراتهما الأخيرة في مرحلة المجموعات في كأس العالم – مع إقصاء بالفعل من البطولة. في الدقيقة الرابعة فقط من المباراة ، صعد أسود الأطلس المغربي بفضل كابوس قرار الحارس الكندي ميلان بورجان.
حارس كندا ميلان بورجان يرتكب خطأ فادحاً في كل الأوقات عندما يندفع خارج المرمى ويمرر مباشرة للنجم المغربي حكيم زياش ، الذي سجل هدفاً حاسماً فيما يسعى الفريق الأفريقي للوصول إلى دور الـ16 لكأس العالم.
إنها واحدة من أكثر العواءات التي لا يمكن تفسيرها لخطأ حارس المرمى – ويمكن اعتبارها واحدة من أسوأ الأخطاء في تاريخ كأس العالم. كانت كندا والمغرب في منتصف مباراتهما الأخيرة في مرحلة المجموعات في كأس العالم – مع إقصاء Les Rouges بالفعل من البطولة. في الدقيقة الرابعة فقط من المباراة ، صعد أسود الأطلس المغربي بفضل كابوس قرار الحارس الكندي ميلان بورجان.
كيف فاته ذلك ؟!: رد فعل المشجعين على الفرص الضائعة بروميلو لوكاكو ضد كرواتيا … حيث تم إقصاء بلجيكا من كأس العالم بعد فشل المهاجم في كسر الجمود بفرص ذهبية.
دخل مهاجم إنتر ميلان المعركة بين الشوطين – مع المباراة بدون أهداف – مع احتياج فريقه للفوز ليحظى بفرصة التقدم إلى دور الـ16 لكأس العالم.
كندا 1-2 المغرب: الأفارقة يتصدرون المجموعة ويصلون إلى دور الستة عشر بعد بداية قوية حيث ينسحب الكنديون من كأس العالم بثلاث هزائم في المجموعة السادسة.
تأهل المغرب لمراحل خروج المغلوب لكأس العالم للمرة الأولى منذ 1986 بعد فوزه 2-1 على كندا بدون هدف.
“ هذا مثير للشفقة ”: غضب المشجعين من قرار حكم الفيديو المساعد ‘المخزي’ بإلغاء عقوبة كرواتيا ضد بلجيكا بعد أن اعتبر ديان لوفرين أنه تسلل
تم منح كرواتيا الجديدة ركلة جزاء بعد أن ارتكب يانيك فيريرا-كاراسكو خطأً على أندريه كراماريتش. ومع ذلك ، كان هناك تأخير طويل حيث استشار الحكم أنتوني تيلور حكم الفيديو المساعد
خوف البرازيل من احتمال انتهاء كأس العالم لنيمار … مع توقع أن يغيب نجم باريس سان جيرمان عن مباراة دور الستة عشر ويواجه سباقًا مع الزمن للعودة للمراحل الأخيرة من البطولة
بدأ نيمار المباراة الافتتاحية للبرازيل أمام صربيا ، لكنه اضطر للخروج في الشوط الثاني بعد تحدي كبير ، وأظهرت الصور بعد المباراة كيف تورم كاحله بشكل كبير.
تم إسقاط إيدن هازارد بسبب مباراة بلجيكا الحاسمة ضد كرواتيا ، على الرغم من أن يان فيرتونجين وكيفين دي بروين يبدأان حيث يصر روبرتو مارتينيز على عدم وجود شقاق في الفريق … وروميلو لوكاكو على مقاعد البدلاء مرة أخرى
أصر روبرتو مارتينيز يوم الأربعاء على عدم وجود خلاف في فريقه البلجيكي ، واختار اليوم كيفن دي بروين ويان فيرتونغن في التشكيلة الأساسية له لمواجهة كرواتيا ، على الرغم من استبعاد إيدن هازارد.
تميل FSG نحو بيع جزئي لليفربول بدلاً من الاستحواذ الكامل مع مستثمرين جدد يمكنهم ضخ المزيد من الأموال للتعاقدات “ النتيجة الأكثر ترجيحًا ” بعد أن طرحت الشركة الأمريكية الريدز في السوق مقابل 3.3 مليار دولار
يدرس مالكو نادي ليفربول الجديد Fenway Sports Group بيعًا جزئيًا لليفربول بدلاً من الاستحواذ الكامل على النادي بعد طرح النادي في السوق مقابل 3.3 مليار دولار.
يبدأ Odell Beckham Jr. جولة وكالة مجانية لثلاث مدن من خلال زيارة فريقه السابق ، العمالقة ، كما سيلتقي مع Bills and Cowboys بعد طرده من رحلته في ميامي “لرفضه وضع حزام الأمان الخاص به”
يبدأ Odell Beckham Jr. جولته المجانية مع الوكالات في ثلاث مدن يوم الخميس بزيارة فريقه السابق ، New York Giants ، قبل الاجتماعات المتوقعة مع Buffalo Bills و Dallas Cowboys.
كندا ضد المغرب
رجال جون هيردمان يتطلعون إلى اختتام كأس العالم بفوزهم لكن الفريق الأفريقي سيتأهل إلى دور الستة عشر بثلاث نقاط.
كرواتيا وبلجيكا:
نهاية المجموعة السادسة المحمومة … يحتاج فريق روبرتو مارتينيز المفكك للفوز للتأكد تمامًا من التأهل إلى دور الستة عشر في كأس العالم بينما التعادل جيد بما يكفي لخصمهم.
ستكون خاتمة متوترة للمجموعة السادسة حيث ستلتقي بلجيكا مع كرواتيا في مواجهة الموت أو الموت يوم الخميس.
يواجه المنتخبان الكرواتي والبلجيكي -وصيف وثالث النسخة الأخيرة توالياً- خطر الخروج من الدور الأول لنهائيات كأس العالم في قطر، بينما يملك المغرب فرصة إعادة كتابة التاريخ، اليوم، بالجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة السادسة.
وتلتقي بلجيكا مع كرواتيا في قمة ساخنة، على «استاد أحمد بن علي»، بينما يلعب المغرب مع كندا على «استاد الثمامة».
وباتت المنافسة على البطاقتين المؤهلتين إلى ثمن النهائي ثلاثية بين كرواتيا وبلجيكا والمغرب الذي خلط أوراق المجموعة، بفرضه التعادل على رفاق لوكا مودريتش صفر-صفر، في الجولة الأولى، وفوزه على بلجيكا 2-صفر في الثانية.
وتساوى «أسود الأطلس» مع كرواتيا في الصدارة برصيد 4 نقاط لكل منهما، وتبقى أمامهم مباراة ثالثة ضد كندا التي فقدت آمالها في المنافسة باحتلالها المركز الأخير من دون رصيد.
ويملك المنتخب المغربي مصيره بين يديه، وسيتأهل في الحالات الثلاث: الفوز، والتعادل، وحتى الخسارة إذا خسرت بلجيكا أو إذا خسرت كرواتيا وكان فارق الأهداف بينهما في مصلحته، وإذا تعادلت بلجيكا وكان فارق الأهداف بينهما في مصلحته.
وبرز «أسود الأطلس» بشكل لافت في النسخة الحالية، وباتوا على مشارف تكرار إنجازهم عام 1986، عندما باتوا أول منتخب عربي وأفريقي يتخطى الدور الأول، قبل أن يخسر بصعوبة أمام ألمانيا الغربية، بهدف قاتل في الدقيقة 89، سجله لوثار ماتيوس من ركلة حرة من خارج المنطقة، مستغلاً خطأ فادحاً للجدار البشري.
وطالب مدرب المغرب وليد الركراكي لاعبيه بضرورة الحفاظ على عقلية الفوز، ومحذراً: «لم نفعل أي شيء، لم نتأهل (إلى ثمن النهائي) الذي جئنا إلى هنا من أجله. كانت لدينا الرغبة منذ البداية في أن نعيش مثل المنتخبات العريقة، ونعرف كيف نجتاز الدور الأول». وأضاف: «كندا منتخب جيد جداً، وستكون مواجهة صعبة، للتغلّب عليها علينا الحفاظ على هذه الروح القتالية».
ويأمل الركراكي في استعادة خدمات حارس مرماه ياسين بونو الذي انسحب في اللحظة الأخيرة من انطلاق مباراة بلجيكا، بسبب تجدد إصابة تعرض لها في المباراة الأولى ضد كرواتيا، لم يرغب في تحديد نوعيتها، وأكد أن حارس مرمى إشبيلية الإسباني جاهز لمواجهة كندا.
وقال الركراكي عشية المواجهة: «ياسين في حالة جيدة، كان يعاني بعض المشكلات، لم يتمكن من اللعب، وهناك لاعب آخر دخل مكانه وقدم أداء رائعاً، وهذا يوضح الروح السائدة داخل صفوفنا».
وكان بونو ضمن التشكيلة الأساسية للمباراة ضد بلجيكا (2-صفر) وخاض فترة الإحماء، ووقف مع زملائه خلال عزف النشيد الوطني؛ لكنه شعر بالدوار عقبها، فقرر الركراكي عدم المجازفة بمشاركته، والدفع بحارس مرمى الوحدة السعودي منير القجوي المحمدي مكانه.
وإذا لم يشارك بونو أساسياً، فسيكون البديل منير المحمدي على موعد مع إنجاز تاريخي؛ حيث سيتفوق حينها على بادو الزاكي، كأول حارس في تاريخ المغرب يخوض 5 مباريات في كأس العالم.
ويدرك الجيل الحالي للمنتخب المغربي أنه على بعد ساعات فقط من تحقيق حلم طال، وتكرار إنجاز مونديال 1986؛ لكن على الرغم من خروج منتخب كندا من المنافسة فعلياً، فإنه قدم أداءً قوياً وسيقاتل للخروج بنتيجة إيجابية؛ حيث لم يعد لديه ما يخسره.
وقد يضطر الركراكي إلى إجراء بعض التعديلات على تشكيلة فريقه بعد حصول ثنائي خط الوسط: سفيان أمرابط، وعبد الحميد الصابيري، على بطاقة صفراء في أول جولتين، وبالتالي فإن تعرض أي منهما لإنذار جديد أمام كندا سيعني غيابه عن دور الستة عشر.
وبدوره، يتطلع حكيم زياش، نجم تشيلسي الإنجليزي، لتسجيل إنجاز تاريخي مع «أسود الأطلس» أمام كندا، إذا شارك منذ البداية وحتى النهاية؛ حيث سيصبح حينها أول لاعب مغربي يخوض 6 مباريات كاملة في المونديال.
كما يكفي زياش الوجود لعشر دقائق فقط أمام كندا، لكسر الرقم القياسي لعدد الدقائق التي خاضها نور الدين نيبت الذي شارك في 5 مباريات بنسختي 1994 و1998.
كما أن الركراكي نفسه سيكون على موعد مع إنجاز شخصي غير مسبوق للكرة المغربية، حال الفوز على كندا؛ حيث سيصبح حينها أول مدرب في تاريخ بلاده يسجل انتصارين في نسخة واحدة من المونديال، كما سيسجل باسمه نصف عدد الانتصارات التي حققها المنتخب في تاريخ مشاركاته بكأس العالم.
ومن شأن الفوز على كندا أيضاً أن يجعل الركراكي المدرب صاحب أكبر عدد من النقاط في تاريخ المنتخب المغربي (7)، متفوقاً على المهدي فاريا الذي جمع 5 نقاط في مونديال المكسيك 1986، والفرنسي هنري ميشيل (4 نقاط) في مونديال فرنسا 1998.
– بلجيكا وكرواتيا وفرصة أخيرة
ويملك المنتخب البلجيكي فرصة واحدة وأخيرة لضمان استمرار مشواره في العرس العالمي، بعد خسارته المدوية أمام المغرب، في ظل ضغوط متزايدة على مدربه الإسباني روبرتو مارتينيز ولاعبيه.
أي شيء بخلاف الفوز على كرواتيا اليوم قد يؤدي إلى عودة المصنف ثانياً عالمياً إلى دياره بعد دور المجموعات. بحال تعادله سيتأهل إذا خسر المغرب وكان فارق الأهداف بينهما في مصلحته.
وقال كيفن دي بروين نجم وسط بلجيكا قبل الخسارة أمام المغرب، إن منتخب بلاده «كبير في السن، وليس لديه فرصة للفوز بكأس العالم». وأصر مدربه مارتينيز بعد المباراة على أنها ربما كانت «خدعة مزدوجة» من نجم مانشستر سيتي الإنجليزي؛ لكن إذا كان جاداً، لكان من الصعب الاختلاف، بناءً على أدائهم في المونديال القطري حتى الآن.
ظلّ مارتينيز مرتبطاً إلى حد كبير باللاعبين ذوي الخبرة الذين وصلوا إلى ربع النهائي على الأقل في كل من البطولات الأربع الكبرى الماضية.
لقد أبلى الجيل الذهبي لبلجيكا البلاء الحسن، في السنوات الست الماضية، توَّجها بمركز ثالث في كأس العالم 2018 في روسيا. 10 لاعبين من بين 14 لاعباً كانوا في نصف النهائي أمام فرنسا قبل 4 أعوام، 7 بينهم لعبوا ضد المغرب، هم في الثلاثينات من عمرهم: تيبو كورتوا، ويان فيرتونغن، وتوبي ألدرفيرلد، وتوما مونييه، وأكسل فيتسل، ودي بروين، والقائد إيدن هازارد.
أسلوب اللعب الهجومي لـ«الشياطين الحمر» اختفى بعد تأهله إلى النهائيات دون هزيمة، ما عرَّض المنتخب ومديره الفني لانتقادات شديدة من الصحافة البلجيكية. وقال موقع «إتش إل إن» على الإنترنت: «يجب أن تكون هناك دماء جديدة».
خلال المونديال القطري، فشل المنتخب البلجيكي في تشكيل أي تهديد حقيقي على مرمى كندا (1-صفر) والمغرب، وبدا تأثره كبيراً بغياب الهداف التاريخي روميلو لوكاكو بسبب الإصابة، ولم يكن إشراكه مجدياً في الثواني الأخيرة ضد «أسود الأطلس».
ويعتقد مارتينيز أن وجود فريقه أمام فرصة أخيرة للتأهل سيدفعه إلى تقديم أفضل ما لديه، وقال: «في المباراة الأخيرة، علينا أن نلعب من أجل الفوز بها، وكأننا ليس لدينا ما نخسره. إذا فزنا على كرواتيا فنحن (ما زلنا) في كأس العالم، وهذا دافع كبير».
عشية الهزيمة أمام المغرب، قال هازارد أيضاً إنه يعتقد أن أفضل فرصة لبلجيكا للفوز بكأس العالم كانت ومرت. كانت هناك شائعات عن مشكلات داخل المنتخب؛ حيث انتقد فيرتونغن بسخرية تعليقات دي بروين، وقال: «كثير من الأشياء تدور في ذهني الآن؛ لكن من الأفضل عدم قول هذه الأشياء أمام الكاميرا». وأضاف: «ربما نحن أيضاً نهاجم بشكل سيئ لأن اللاعبين (المهاجمين) كبار السن جداً».
ويتعين على بلجيكا وضع مشكلاتها جانباً، عندما تلتقي كرواتيا التي أبدعت في المباراة الثانية، عندما أمطرت شباك كندا 4-1. ووعد هازارد أمس بخوض بلجيكا المباراة بـ«أحد عشر محارباً»، مؤكداً أن كل لاعبي المنتخب ناقشوا وهدأوا من روع التوترات بعد الهزيمة أمام المغرب. وأوضح: «لقد عقدنا اجتماعاً جيداً بين اللاعبين، قلنا كثيراً من الأشياء. قبل كل شيء، قال بعضنا لبعض إنه لا تزال هناك مباراة أمامنا، وهذا هو الشيء الأكثر أهمية».
وأضاف: «نعلم أننا نمر بوقت أكثر تعقيداً من المعتاد؛ لكننا جميعاً متحدون… قال بعضنا لبعض أشياء جيدة، وبعضها ليس جيداً، ربما بعض الأشياء التي لم تكن محبوبة مفيدة لإنعاش الفريق. بالنظر إلى ما قيل في الاجتماع الصغير، أعتقد أنه سيكون لدينا 11 محارباً، أو 26 محارباً، مع أولئك الذين لا يلعبون».
وعلى غرار المغرب، تملك كرواتيا مصيرها بين يديها بحال فوزها أو تعادلها وكذلك خسارتها، شرط خسارة المغرب، والاحتكام إلى فارق الأهداف بينهما.
وفضلاً عن بطاقتي التأهل، تضع المنتخبات الثلاثة نصب عينيها الصدارة، لتفادي المواجهة الساخنة في الدور ثمن النهائي ضد الماتادور الإسباني المرشح لصدارة المجموعة الخامسة.
وسيكون فارق الأهداف هو الحاسم بين كرواتيا والمغرب في حال فوزهما أو تعادلهما، في حين تملك بلجيكا فرصة انتزاع الصدارة في حال فوزها وتعثر المغرب، وجميع الرهانات مفتوحة.